[ltr] امور تساعد المرأة للتعامل مع الرجل [/ltr] |
[ltr]
عليك أن تبادري إلى تنفيذ ما يقوله لك أو يحاول مساعدتك به، ولا تغيري رأيك وإلا غضب منك الرجل الجاد في مشاعره وأحاسيسه غالبًا ما يحظى باحترام وتقدير المرأة، حيث يمكن تصنيف شخصيته بأنها شخصية رومانسية من الطراز الأول، ولكن لا بد من الاعتراف بأن هناك نوعية من الرجال قد تستعمل كلمات الحب، والغزل، والإعجاب، فقط بهدف جذب نظر المرأة.
وفي بعض الأحيان قد يكون سلوك الرجل نابعًا من رغبته في تأكيد حبه لفكرة الحب نفسها، أو حبه لذاته وعشقه لبعض سماته الشخصية التي يجد لذة بالغة في إظهارها لبنات حواء كنوع من التفاخر بها، وإليك سيدتي بعض الأمور التي من المحتمل أن تجهليها وتهمك عن الرجال:
1 • عليك أن تبادري إلى تنفيذ ما يقوله لك أو يحاول مساعدتك به، ولا تغيري رأيك وإلا غضب منك.
2• يعني ما يقوله دائماً، لذا لا يمكنك أن تعانديه أو أن تطلبي منه أن يسكت عن أمرٍ ما، لأن ذلك سيجعله يظن أنك لا تأبهين له ولما يقوله، وقد يبعده عنك.
3• لا يعبر الرجل عن مشاعره إلا في بعض الحالات الاستثنائية، ويحتاج إلى تفهم المرأة بالتأكيد.
4• يحتاج إلى بعض الحرية وإلى وقت له وحده من دون أن يكلم أحداً، وهذا لا يعني أنه لا يحب أن يكون معك ولكنه يفضل أحياناً التفكير وحده من دون أن يطلب النصح من أحد عكس المرأة بالتأكيد التي عليها أن تفهم ما يقوله أو يتصرف به ولا تعيره بذلك.
5• يفكر بالأمر نفسه طوال الوقت لكي تحل المشكلة التي يواجهها، فإن لم يحصل ذلك يبق منزعجاً وغائباً عن زوجته وأولاده من دون أن يفهمهم السبب في ذلك
شروط العلاقة الزوجية المثالية [/ltr]
[ltr]
شرعت لنا الأديان السماوية ضوابط أخلاقية للعلاقة الزوجية الحميمة، ونحن جميعاً ملتزمون بها تماماً، فإذا ما عرفنا حدود العلاقة من الناحية الدينية، أبيحت لنا بعد ذلك كافة الأشياء دونها، ومن هذا المنطلق يجب إعادة النظر من جديد في العلاقة الحميمة بين الزوجين، خاصة إذا كانت تنتابها بعض المشاكل.
مجتمع محروم من الثقافة الجنسية
في مجتمعنا الشرقي بصفة عامة نحن محرومون من مفهوم الثقافة الجنسية، ومجرد أي محاولة لإثارة هذا الموضوع على الساحة الثقافية أو التعليمية يقابل بهجوم ليس له مثيل من تيارات واتجاهات مختلفة، وكان هذا أول أسباب انغلاق عقل الزوج والزوجة على مضامين معينة في التعامل الجنسي الذي لا يمت بصلة للمتعة والسعادة للطرفين، وبالتالي فإن التعرض لمفهوم الثقافة الجنسية، والقراءة المحترمة لمثل هذه الموضوعات تجعلنا أكثر احترافاً في اسعاد أزواجنا وزوجاتنا.
[/ltr]
[ltr]دور الزوج فرض وليس هبة
يتخيل بعض الأزواج الشرقيين أن على الزوجة فعل المستحيل على الفراش من أجل إسعاده، ولا يدري أن عليه واجب مقدس تجاه زوجته، فإن المعاملة الحيوانية مع المرأة لم تعد لها مكان في مجتمع حصلت فيه المرأة على كامل حقوقها الفكرية والمعنوية، وبالتالي فلابد من تغيير الرجل لهذه النظرة العنجهية في التعامل، وبدء حياة جنسية جديدة مع الزوجة يعمل فيها كل طرف على إسعاد الآخر.
ومن أهم الأشياء التي يجب أن يحرص عليها الرجل أثناء العلاقة الحميمة هو فهم طبيعة جسد زوجته، واستيعاب الأماكن التي يمكن أن تحقق لها السعادة الجنسية، عن طريق زيادة فترة المداعبة الأولى، وتقوية الحافز الجنسي لديها ببعض كلمات العشق وبعض الأفعال الرومانسية، فكل السيدات مغرمون بسماع كلمات الغزل من أزواجهن، والرومانسية أحب إلى قلوبهن من غيرها من الأشياء الأخرى.
المرأة وفزاعة الجنس
مثلما أخطأ مجتمعنا بحق الرجال في تربيتهم على استعباد المرأة، أخطأ بحق النساء حينما خلق لديها الفزاعة من أي سلوك جنسي، فالأسرة الشرقية اعتادت أن تربي بناتها على كلمات "عيب ، ميصحش، أوعي تقربي لكذا"، وبالتالي خُلق لدى الأنثى شعور قوي بالخوف من أي شئ يقربها من الرجل، الأمر الذي أثر سلباً على أدائها الزوجي إذا ما تزوجت، وبالتالي أثر سلباً على زوجها وجعل منه رجل تعيس يلجأ للمشاهد الساخنة عبر وسائل الإعلام من أجل تعويض هذا النقص في زوجته وتقصيرها تجاهه.
ومن هنا يجب علينا توعية المرأة وتثقيفها جنسياً عن طريق مادة إعلامية محترمة يشرف عليها متخصصون، وقتل أي مشاعر سلبية تؤثر على أدائها الجنسي، كما أن علاج القلق والاضطراب والاحباط أمر مهم جداً من أجل تحفيز أداء الزوجة على الفراش
منقوووووووووول
[/ltr]